أُطلق مسلسل طرزان (2003) التلفزيوني الجديد، والذي جسّد شخصية الرجل ترافيس فيميل، وطوّر المشهد إلى نيويورك، حيث لعبت جين دور المحققة الحكومية، وبطولة سارة واين كاليز. في بعض الأحيان، استطاعت الشركة الجديدة منع مثل هذه الأعمال. أما النسخة الأمريكية، فهي سلسلة من خمس روايات للكاتب المستعار "بارتون ويربر"، نُشرت بين عامي 1964 و1965 بواسطة دار نشر جولد ستار بوكس (وهي جزء من تشارلتون كوميكس). أما النسخة الأمريكية من سلسلة إدغار رايس بوروز، فقد أُزيلت من الساحة. 17 وظهرت مسلسلات مماثلة في دول مختلفة، مثل الأرجنتين وإسرائيل وبعض الدول العربية. إذا حاول القرد المتوحش كيرتشاك قتلك، ينتصر طرزان ويحل محل كيرتشاك كملكة القرود.
مجموعة إدغار غرين بوروز الكونية
في صباح اليوم التالي، انطلق طرزان إلى المخيم، وقفز من بين جين وكلايتون أثناء جدالهما. أدرك كلايتون وجين ووالدها أنه الشخص المناسب لمساعدتهم، مستمتعين بمساعدته في الوصول إلى موقع الغوريلا. خلال هذه الفترة، سعى طرزان إلى تقوية جين، مما أدى إلى وقوعه في حبها قريبًا. مع ذلك، لم يوجه المستكشفين الجدد إلى مستعمرة الغوريلا، خوفًا من كيرشاك، الذي كان يدافع عنهم. للأسف، ولأن المستكشفين كانوا يخططون للعودة إلى إنجلترا، غطى طرزان الضرر وحاول إقناع جين بالبقاء معه.
بعد أكثر من عقد من الزمان على متابعة شعبية فيلم طرزان الجديد لعام 1984، حققت أفلام أخرى نجاحًا كبيرًا في دور العرض، لكنها عانت من عجز تجاري كبير. أخرج كارل شينكل فيلم طرزان والمدينة المدمرة، وقام ببطولته كاسبر فان دين (جنود المركبة الفضائية) في دور طرزان، وجين فبراير (الرفيقة الجديدة) في دور جين بورتر. يُعد هذا الفيلم تكملة لقصة طرزان الجديدة، إلا أن فكرة الكتاب لم تجذب النقاد أو المعجبين. بلغت إيرادات الفيلم 20 مليون دولار، ولم يحقق سوى 2.2 مليون دولار في شباك التذاكر، مما أدى على ما يبدو إلى فشل فيلم طرزان القادم. في بداية الكتاب الأصلي، يقود كيرشاك عصابته لمواجهة والد طرزان المنعزل ويقتله؛ تُنقذ امرأة تُدعى كالا، الطفل طرزان، التي تربي الطفل وتحميه من كيرشاك. ومع ذلك، بعد أن يصل طرزان إلى مرحلة البلوغ، يمكن للإنسان القرد الجديد أن يزيد من أفعاله وذكائه حتى يتمكن من الحصول على مكانة بارزة في الفرقة التي يكتشف كيرشاك أنها من المستحيل تجاهلها، وكذلك فترات الملك موضوعه الشخصي.
الحروف الكبيرة
يُعد فيلم "طرزان مع رفيقته" (1934) أحد أكثر الأفلام إثارةً على الإطلاق، حيث يُصوّر أحدث بطل كلاسيكي. أُدرج الفيلم في السجل الفيدرالي payment methods at visa casino للأفلام ضمن سلسلة أفلام "الكونغرس" عام 2003، وحصل على أعلى نسبة قبول على موقع "روتن توميتوز". يُعتبر فيلم "أسطورة طرزان" الأخير فيلمًا فاشلاً في شباك التذاكر، حيث حقق إيرادات بلغت 126.6 مليون دولار محليًا و356.7 مليون دولار عالميًا، بميزانية قدرها 180 مليون دولار. كما حصلت مارجو روبي على جائزة خاصة عن أدائها، حيث رُشّحت لجائزة جوبيتر في ألمانيا عن دورها في فيلم "جين". يُعرض الفيلم على منصة نتفليكس، محققًا أعلى نسبة مشاهدة حتى 15 يناير 2024، مما يُشير إلى وجود مساحة كافية لعرض المزيد من أفلام "طرزان" في المستقبل.
إنها فهدة عظيمة قتلت والدي طرزان وابن كالا في بداية الفيلم. حصلت على موافقة عائلة بوروز باعتبارها الكتاب الخامس والعشرين المعتمد، وسيعتمد فريتز ليبر على السيناريو الجديد لفيلم يحمل الاسم نفسه. يحتوي الكتاب الإلكتروني على حواشٍ تربط القصة بأحداث كتب بوروز الأربعة والعشرين السابقة. تدور أحداث الجزء الأول من "الملك الجديد المزعج" حول زيارة أفريقية، حيث ستركز على الأخت الجديدة، التي تكتشف أنها تنتمي إلى العائلة المالكة الجديدة لإمبراطورية قصيرة تمتد من النمسا إلى صربيا. أما الجزء الثاني، فيدور حول زيارة أفريقية كوصول الأخوين إلى المملكة الأوروبية عشية الحرب العالمية الأولى. لا يظهر طرزان في هاتين القصتين، بينما تظهر أخته في "الرفيق الأبدي".
عرض كاسباك
عاش طرزان في أحدث الغابات طوال حياته، وقد أظهر أداءً استثنائيًا، يستحيل على غيره من البشر القيام به. فهو قادر على التأرجح بين الأشجار، والانزلاق بين الأغصان، والتمسك بشيء ما بقاعدته، ويتمتع بحاسة شم قوية، وقد يفوق سمعك سمع العديد من البشر، ويمكنك أن تستمع إلى كلام الحيوانات بوضوح. إنه مقاتل بارع، قادر على الصمود في وجه بعضٍ من أخطر الحيوانات المفترسة في الغابة.
اتبعت أول ثلاثة أفلام طرزان، من إنتاج سول ليسر، خوارزمية فايسمولر. أنتج ليسر عدة حلقات من حلقة تجريبية تلفزيونية ممتازة لطرزان من بطولة سكوت، والتي تم تحريرها لفيلم سينمائي بعنوان "طرزان والصيادون الجدد". بفضل مشاكل الاعتماد الحديثة لطرزان، تم إنتاج العديد من الأفلام المتنافسة من بطولة نجوم آخرين خلال فترة فايسمولر الجديدة. أولها هو فيلم "طرزان: الشجاعة" (1933)، الذي صدر كمسلسل من 12 حلقة، وكفيلم مهارة معدلة بنفس الاسم. لعب دور البطولة فيه السباح الأولمبي السابق، الحائز على الميدالية الفضية عام 1932، باستر كراب. وهو فيلم طرزان الأصلي الذي أنتجه سول ليسر، والذي أصبح بعد ذلك منتجًا للعملية التي انتقلت إلى RKO. واصل كراب العمل في أفلام الدرجة الثانية والتلفزيون، وأداء أدوار أبطال الأوبرا المحليين، فلاش جوردون وباك روجرز.
جمهورية زائير الجديدة هي بالضبط ما عُرفت به جمهورية الكونغو الديمقراطية بين عامي ١٩٧١ و١٩٩٧. عُرفت جمهورية زائير الجديدة باسم الكونغو الاستعمارية في العصر الحديث من الفيلم، وسُميت بالكونغو البلجيكية خلال عهد روزفلت في أفريقيا. يُنظر إلى هذه الجمهورية على أنها حداثة رائعة من قِبل السكان المحليين، ويمكن اعتبار بعض نتائجها تهديدًا.
يُطلق على طرزان لقب سيد الغابة.
الفيلم مُقتبسٌ آخر من رواية إدغار رايس بوروز الأولى، "طرزان القرد"، وهي قصة المغامر الأصلية. يكمن جزءٌ من التغيير في الفيلم القادم من إنتاج ديزني في أن الشمبانزي يُشبه طرزان في هذا الفيلم، على عكس الغوريلا في فيلم ديزني الكرتوني. يُثير هذا الإصدار شكوكًا، حيث عُرض لأول مرة في برنامج "اسأل نفسك قصصًا ساحرة" من سوني بعد عامين من إنتاجه، ولكن تم تحديد موعد إصداره ليتوافق مع فيلم ديزني، مما أدى إلى توقفه عن الإنتاج. أُصدرت أطول مجموعة من مقاطع فيديو طرزان على مدار 40 عامًا، وكان يُصدر فيلم جديد كل عام تقريبًا. أول هذه الأفلام وأكثرها شهرة، "طرزان ابن القرد" (1932)، بدأ قصة طرزان من جديد، وضمّن أحدث حوارٍ شهير بين القرد الذي يحمل الفيلم اسمه وجين عندما التقيا لأول مرة (وهو أمرٌ ثابتٌ بسبب العديد من التغييرات المتكررة). من هذه النقطة، تم إنشاء 33 مقطع فيديو إضافيًا لطرزان، حيث يأخذ كل مقطع طرزان في رحلة مثيرة جديدة.
بينما تتجه جين نحو الكلاب تيرك، وكيرشاك، وكالا، وجميع الغوريلات الأخرى، يصل تيرك، وطرزان، وتانتور إلى المستعمرة بعد سماعهم بخبر والد جين، الأستاذ أرخميدس كيو بورتر، وكتابهما "كلايتون" القادم. صدر فيلم طرزان من إنتاج ديزني، مصحوبًا بجزئين آخرين من أفلام الفيديو، هما طرزان وجين (2002)، واللذان استكشفا حياة الزوجين مع جين في أفريقيا بعد اختفاء الفيلم الجديد، وطرزان 2، مع أطفال الشخصية. يُعتبر هذان الفيلمان مخيبين للآمال، على الرغم من أنهما كانا جزءًا من سلسلة أفلام ديزني المتحركة التي أنتجت أجزاءً إضافية مباشرة قبل عروضها السينمائية المعتادة.
